اعتماد (مجلة الصناعات الوطنية) الشريك الإعلامي بـ (معرض الدفاع العالمي 2022)
أول وأكبر معرض عالمي تنظمه المملكة لأحدث ما توصلت إليه تكنولوجيا الصناعات العسكرية
بحمد الله وتوفيقه تمت الموافقة على مشاركة (مجلة الصناعات الوطنية) وهي مجلة اللجنة الوطنية الصناعية باتحاد الغرف السعودية .. تم اعتمادها كشريك إعلامي بـ (معرض الدفاع العالمي 2022) الذي يعد أول وأكبر معرض عالمي تنظمه المملكة لأحدث ما توصلت إليه تكنولوجيا الصناعات العسكرية ويتيح فرصا استثمارية هائلة أمام العارضين والمستثمرين للمساهمة في توطين صناعات الدفاع والأمن بالمملكة.. بإشراف الهيئة العامة للصناعات العسكرية ويقام في شهر مارس 2022 تحت رعاية كريمة من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزير يحفظه الله.
اللجنة المنظمة للمعرض بإشراف هيئة الصناعات العسكرية تضم أيضا 25 جهة حكومية بما فيها وزارة الدفاع، ووزارة الحرس الوطني، ووزارة الداخلية، ورئاسة أمن الدولة، والهيئة العامة للصناعات العسكرية، إلى جانب مجموعة من أكبر الشركات الدفاعية في المملكة، بما فيها المؤسسة العامة للصناعات العسكرية، والشركة السعودية للصناعات العسكرية (سامي)،والمعرض يتيح فرصاً هائلة أمام العارضين والمستثمرين للمشاركة في سوق تسعى لتوطين قطاع حيوي، يقدّر حجمه بمليارات الدولارات في واحد من أكبر الاقتصادات في العالم، بما يؤكد على أن أبواب المملكة مفتوحة أمام الجهات الراغبة بعقد الشراكات مع المصنعين المحليين والمساهمة في توطين صناعات الدفاع والأمن، عبر نقل التقنية وتطوير الكفاءات المحلية، وذلك وفق إطار تشريعي محكم يحمي مصالح كل الأطراف.
يشار إلى أن (مجلة الصناعات الوطنية) سوف تتواجد بجناح داخل أروقة المعرض كشريك إعلامي وسيتم توزيع عددها الخاص الذي يحمل شعار المعرض على الغلاف ويتضمن معلومات شاملة وتغطية متكاملة عن المعرض ولقاءات مع رجال الأعمال والجهات العارضة طوال أيام المعرض الأربعة بمشيئة الله تعالى.
وتأمل المجلة من جميع المهتمين وأصحاب الشركات والمتخصصين بالمشاركة ودعم هذا العدد الخاص والتعريف بمنشأتهم وشركاتهم ومصانعهم وإبراز دورهم الريادي في قطاع الصناعات العسكرية السعودية ليطلع عليها جميع الحاضرين من النخبة المشاركة من كبرى الشركات العالمية والسعودية التي تتطلع لرفع شعار (صنع في السعودية) وفق مستهدفات رؤية المملكة 2030 ومبادرة (صنع في السعودية) التي أطلقها سمو سيدي ولي العهد الأمين الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز حفظه الله.